تحتضن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العديد من أصحاب الأعمال المحليين الذين أثبتوا عزمهم على المساعدة في التصدّي للتحديات التي نشأت خلال الجائحة وحلّها باستخدام التكنولوجيا المتطوّرة. ومن هذا المنطلق، يسعدني اليوم الإعلان عن فتح باب التقديم للمشاركة في الإصدار الأوّل من "مسرّعة Google للأعمال الناشئة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 



"مسرّعة Google للأعمال الناشئة"

مسرّعة Google للأعمال الناشئة: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" هي عبارة عن برنامج رقمي لتسريع الأعمال مدّته ثلاثة أشهر ويستهدف الشركات الناشئة التقنية في مراحل التمويل الأوّلي (Seed) والاستثمار الأولي (Series A) في المنطقة. ومن المقرّر أن يبدأ البرنامج في شهر يناير (كانون الثاني) 2021 ضمن منصة افتراضية وسيتضمّن من 10 إلى 15 شركة ناشئة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.



وفي إطار هذا البرنامج، سيُطلب من مؤسّسي الشركات الناشئة المختارة أن يحدّدوا أهم التحديات التي تواجههم، ليتم بعد ذلك التنسيق مع الخبراء المعنيين من Google والقطاع لحل هذه التحديات. وسيتضمّن البرنامج أيضًا تقديم خدمات الدعم والتدريب لمؤسّسي الشركات الناشئة بشأن التحديات التقنية والمهنية المختلفة، بالإضافة إلى فرصة للمشاركة في ورش عمل حول تكنولوجيات تعلّم الآلة وتصميم المنتجات وتصميم تجربة المستخدم ومهارات القيادة.



شروط التقديم

تشمل شروط الأهلية أن تكون الشركة الناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا، ومقرّها الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتحظى بتمويل أوّلي. وستأخذ Google في الاعتبار أيضًا المشكلة التي تحاول الشركة الناشئة حلّها وكيفية عملها على تقديم تجربة قيّمة للمستخدمين ومساهمتها في معالجة تحدٍ حقيقيٍ على صعيد المدينة أو الدولة أو المنطقة ككل. وستأخذ Google في الاعتبار أيضًا ما إذا كانت الشركة الناشئة تهدف إلى توظيف تكنولوجيا تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها وعملياتها التشغيلية للمساعدة في حل التحديات الحالية والنمو على المدى الطويل.



سيظلّ باب التقديم إلى الإصدار الأول من "مسرّعة Google للأعمال الناشئة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مفتوحًا لغاية 31 ديسمبر (كانون الأوّل) 2020، على أن يتم الإعلان أن أسماء الشركات الناشئة المختارة في شهر يناير (كانون الثاني) 2021. نتطلّع للعمل مع مع الجيل القادم من المبتكرين في العالم العربي. 



بقلم سليم عبيد، المسؤول الإقليمي لعلاقات المطوّرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Google 




Application window open for the first ‘Google for Startups Accelerator’ in MENA


The MENA region is rich in homegrown entrepreneurs which during the pandemic have stepped up to solve for unexpected challenges with innovative technology and resilience.  I’m thrilled to announce that the application window for the first ‘Google for Startups Accelerator: MENA’ program in the region is now open. 



Announced earlier in October as part of its Grow Stronger with Google regional program, ‘Google for Startups Accelerator: MENA’ is a three-month digital accelerator program for Seed to Series A technology startups based in the region. The first cohort will include 10-15 selected MENA-headquartered startups, and will run virtually starting January 2021.



When applying, Google will consider the problem your startup is trying to solve, how it creates value for users and how it addresses a real challenge for your home city, country or the MENA region broadly. Further, Google looks at whether your startup aims to use AI/ML technology in the product, service or operations to help solve current business challenges and successfully scale in the long run.



The application window for the first ‘Google for Startups Accelerator’ program in MENA will remain open until December 31st, 2020. We will announce the selected startups in January 2021. 



By: Salim Abid, Google’s Regional Lead of Developer Ecosystem in MENA

تحتضن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العديد من أصحاب الأعمال المحليين الذين أثبتوا عزمهم على المساعدة في التصدّي للتحديات التي نشأت خلال الجائحة وحلّها باستخدام التكنولوجيا المتطوّرة. ومن هذا المنطلق، يسعدني اليوم الإعلان عن فتح باب التقديم للمشاركة في الإصدار الأوّل من "مسرّعة Google للأعمال الناشئة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 



"مسرّعة Google للأعمال الناشئة"

مسرّعة Google للأعمال الناشئة: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" هي عبارة عن برنامج رقمي لتسريع الأعمال مدّته ثلاثة أشهر ويستهدف الشركات الناشئة التقنية في مراحل التمويل الأوّلي (Seed) والاستثمار الأولي (Series A) في المنطقة. ومن المقرّر أن يبدأ البرنامج في شهر يناير (كانون الثاني) 2021 ضمن منصة افتراضية وسيتضمّن من 10 إلى 15 شركة ناشئة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.



وفي إطار هذا البرنامج، سيُطلب من مؤسّسي الشركات الناشئة المختارة أن يحدّدوا أهم التحديات التي تواجههم، ليتم بعد ذلك التنسيق مع الخبراء المعنيين من Google والقطاع لحل هذه التحديات. وسيتضمّن البرنامج أيضًا تقديم خدمات الدعم والتدريب لمؤسّسي الشركات الناشئة بشأن التحديات التقنية والمهنية المختلفة، بالإضافة إلى فرصة للمشاركة في ورش عمل حول تكنولوجيات تعلّم الآلة وتصميم المنتجات وتصميم تجربة المستخدم ومهارات القيادة.



شروط التقديم

تشمل شروط الأهلية أن تكون الشركة الناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا، ومقرّها الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتحظى بتمويل أوّلي. وستأخذ Google في الاعتبار أيضًا المشكلة التي تحاول الشركة الناشئة حلّها وكيفية عملها على تقديم تجربة قيّمة للمستخدمين ومساهمتها في معالجة تحدٍ حقيقيٍ على صعيد المدينة أو الدولة أو المنطقة ككل. وستأخذ Google في الاعتبار أيضًا ما إذا كانت الشركة الناشئة تهدف إلى توظيف تكنولوجيا تعلّم الآلة والذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها وعملياتها التشغيلية للمساعدة في حل التحديات الحالية والنمو على المدى الطويل.



سيظلّ باب التقديم إلى الإصدار الأول من "مسرّعة Google للأعمال الناشئة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مفتوحًا لغاية 31 ديسمبر (كانون الأوّل) 2020، على أن يتم الإعلان أن أسماء الشركات الناشئة المختارة في شهر يناير (كانون الثاني) 2021. نتطلّع للعمل مع مع الجيل القادم من المبتكرين في العالم العربي. 



بقلم سليم عبيد، المسؤول الإقليمي لعلاقات المطوّرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Google 




Application window open for the first ‘Google for Startups Accelerator’ in MENA


The MENA region is rich in homegrown entrepreneurs which during the pandemic have stepped up to solve for unexpected challenges with innovative technology and resilience.  I’m thrilled to announce that the application window for the first ‘Google for Startups Accelerator: MENA’ program in the region is now open. 



Announced earlier in October as part of its Grow Stronger with Google regional program, ‘Google for Startups Accelerator: MENA’ is a three-month digital accelerator program for Seed to Series A technology startups based in the region. The first cohort will include 10-15 selected MENA-headquartered startups, and will run virtually starting January 2021.



When applying, Google will consider the problem your startup is trying to solve, how it creates value for users and how it addresses a real challenge for your home city, country or the MENA region broadly. Further, Google looks at whether your startup aims to use AI/ML technology in the product, service or operations to help solve current business challenges and successfully scale in the long run.



The application window for the first ‘Google for Startups Accelerator’ program in MENA will remain open until December 31st, 2020. We will announce the selected startups in January 2021. 



By: Salim Abid, Google’s Regional Lead of Developer Ecosystem in MENA

يواجه الأشخاص في جميع أنحاء العالم تحديات نادرة تتمثل في جائحة عالمية وتراجع اقتصادي بنسب غير مسبوقة وتزايد مطالبات تحقيق العدالة وضغوطات هائلة على الموارد المالية.

 

وتنعكس نتائج هذه التحديات بشكل خاصّ على الأسواق الناشئة. ففي حالات كثيرة، تكافح هذه الأسواق لإدارة الجائحة في ظل انخفاض الموارد الصحية العامة المتاحة لديها وارتفاع نقاط الضعف الاقتصادية فيها. ومع ذلك، تتمتّع الأسواق الناشئة أيضًا بأنظمة اقتصادية من بين الأكثر حيوية ونشاط ريادي من بين الأكبر في العالم. وباتّباع أطر السياسات المناسبة، يمكن لهذه الأسواق أن تصبح منصات انطلاق مثالية للابتكار في المستقبل. وقد تكون هذه اللحظة العصيبة الوقت المناسب تمامًا لكي تسعى هذه الأنظمة الاقتصادية إلى تحقيق تحوّل رقمي من خلال توجيه جهود التعافي الفوري نحو تحقيق مكاسب اقتصادية مستدامة.

 

الانضمام إلى "Digital Sprinters"

نُطلق على هذه الأنظمة الاقتصادية الناشئة اسم "Digital Sprinters" لأن لديها قدرة على الإنطلاق نحو التنمية الاقتصادية من خلال اكتساب المزيد من التقدُّم الرقمي. وبناءً على تجاربنا، نحن نعتقد أنّه يجب على الحكومات والقطاع الخاص التركيز على أربعة مجالات رئيسية كما هو موضّحٌ في تقرير سنُصدره اليوم: 

 

  • رأس المال المادي: يتعلّق بإمكانية الاتصال الرقمي والبنية التحتية. ولا يقتصر رأس المال المادي على الاستثمار فقط، بل أيضًا على كيفية إدارة البنية التحتية.

  • رأس المال البشري: تحتاج البلدان إلى اتّباع نهج شامل لتدريب الأيدي العاملة وتحقيق الأمن الاقتصادي وريادة الأعمال ومكافحة التمييز.

  • التكنولوجيا: زيادة استخدام البيانات والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، ما يؤدي إلى تعزيز نمو تقنيات الأجيال التالية وإطلاق العنان للنمو المستقبلي. وهذا يعني توفير فرص جديدة بالإضافة إلى طرح أسئلة حول أفضل السبل للاستفادة من هذه التقنيات.

  • المنافسة: التركيز على السياسات التي تُشجِّع الأسواق التنافسية والمفتوحة والمعايير التنظيمية القابلة للعمل المشترك والأنظمة الضريبية التي يمكن توقّعها بناءً على المعايير الدولية.

 

تعكس المقترَحات التي نقدّمها مجرّد وجهة نظر واحدة بشأن أطر السياسة العامة التي ترعى التحوّل الرقمي. ونحن نأمل أن يساعد هذا التقرير في تعزيز المحادثات حول النمو الناتج عن التحوّل الرقمي، وذلك بين الحكومات والمجتمع المدني والمؤسسات الدولية والأكاديمية ورجال الأعمال.

 

المكاسب الاقتصادية المحتمَلة

يمكن أن يحقق التحوّل الرقمي مكاسب اقتصادية هائلة. فقد توصّلت دراسة جديدة إلى أنه بحلول 2030، يمكن أن يؤدي التحوّل الرقمي إلى إنتاج 3.4 تريليون دولار من القيمة الاقتصادية في أسواق Digital Sprinters هذه. لتقديم بعض الأمثلة على مستوى البلدان العربية، يشكِّل هذا الرقم نسبة 52% من الناتج المحلي الإجمالي في الإمارات العربية المتحدة ونسبة 31% في المملكة العربية السعودية ونسبة 28% في مصر.

 

تواجه الأسواق الناشئة اليوم لحظة حاسمة. فعلى الرغم من تسبّب فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في عرقلة النظام العالمي وقطع سلاسل الإمداد، لدى الأسواق الناشئة فرصة في التحوّل رقمي والظهور كجهات تنافسية قوية. ونحن نأمل أن تساعد هذه التقارير المنشورة اليوم صانعي القرار على الاستفادة من فرص التحسين هذه.


بقلم سليم اده، رئيس الشؤون الحكومية والسياسات العامة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 




The opportunity for “Digital Sprinters”


People around the world are confronting once-in-a-generation challenges: a global pandemic, an economic downturn of unprecedented proportions, rising demands for equity, and dramatic strains on financial resources. 


The rain from this perfect storm is falling hardest on emerging markets. In many cases, they’re struggling to manage the pandemic with fewer public health resources and also suffer from greater economic vulnerabilities. Yet emerging markets also have some of the most vibrant economies and greatest entrepreneurial energy in the world. With the right policy frameworks, they can become ideal launching pads for future innovation. This challenging moment may be exactly the right time for these economies to pursue ambitious digital transformation, using their immediate recovery efforts to develop sustainable economic gains. 

 

Becoming “Digital Sprinters”

We call these emerging economies “Digital Sprinters” because, by becoming more digital, they have the potential to sprint ahead toward economic development. Based on our experiences, we believe governments and the private sector should focus on four key areas, as detailed in a report we are releasing today:





Physical capital: this is about digital connectivity and infrastructure. It’s not just about investment but also how infrastructure is managed.

Human capital: countries need a comprehensive approach to worker training, economic security, entrepreneurship, and combating discrimination.

Technology: increasing the use of data, artificial intelligence, and cloud computing, which empower the growth of next-generation technologies and unlock future growth. This means new opportunities alongside new questions about how best to harness these technologies.

Competitiveness: policies that promote competitive and open markets, interoperable regulatory standards, and tax regimes that are predictable and based on international standards.



Our recommendations reflect just one perspective on public policy frameworks for digital transformation. We hope that the report will help advance conversations about digitally-driven growth among governments, civil society, international organizations, academic institutions and entrepreneurs.



Potential economic gains

The economic potential from digital transformation is huge. A new study finds that, by 2030, digital transformation could generate as much $3.4 trillion of economic value in these Digital Sprinter markets. At a country level this translates to 52 percent of GDP in UAE, 31 percent in Saudi Arabia and 28 percent in Egypt, to name a few examples.


Emerging markets face a watershed moment today. As COVID-19 is disrupting world order and breaking supply chains, emerging markets have an opportunity to transform and emerge as stronger players. We hope these reports published today can play a part in helping decision-makers take advantage of these opportunities.


By Selim Eddé, Director of Government Affairs and Public Policy for Google MENA

يواجه الأشخاص في جميع أنحاء العالم تحديات نادرة تتمثل في جائحة عالمية وتراجع اقتصادي بنسب غير مسبوقة وتزايد مطالبات تحقيق العدالة وضغوطات هائلة على الموارد المالية.

 

وتنعكس نتائج هذه التحديات بشكل خاصّ على الأسواق الناشئة. ففي حالات كثيرة، تكافح هذه الأسواق لإدارة الجائحة في ظل انخفاض الموارد الصحية العامة المتاحة لديها وارتفاع نقاط الضعف الاقتصادية فيها. ومع ذلك، تتمتّع الأسواق الناشئة أيضًا بأنظمة اقتصادية من بين الأكثر حيوية ونشاط ريادي من بين الأكبر في العالم. وباتّباع أطر السياسات المناسبة، يمكن لهذه الأسواق أن تصبح منصات انطلاق مثالية للابتكار في المستقبل. وقد تكون هذه اللحظة العصيبة الوقت المناسب تمامًا لكي تسعى هذه الأنظمة الاقتصادية إلى تحقيق تحوّل رقمي من خلال توجيه جهود التعافي الفوري نحو تحقيق مكاسب اقتصادية مستدامة.

 

الانضمام إلى "Digital Sprinters"

نُطلق على هذه الأنظمة الاقتصادية الناشئة اسم "Digital Sprinters" لأن لديها قدرة على الإنطلاق نحو التنمية الاقتصادية من خلال اكتساب المزيد من التقدُّم الرقمي. وبناءً على تجاربنا، نحن نعتقد أنّه يجب على الحكومات والقطاع الخاص التركيز على أربعة مجالات رئيسية كما هو موضّحٌ في تقرير سنُصدره اليوم: 

 

  • رأس المال المادي: يتعلّق بإمكانية الاتصال الرقمي والبنية التحتية. ولا يقتصر رأس المال المادي على الاستثمار فقط، بل أيضًا على كيفية إدارة البنية التحتية.

  • رأس المال البشري: تحتاج البلدان إلى اتّباع نهج شامل لتدريب الأيدي العاملة وتحقيق الأمن الاقتصادي وريادة الأعمال ومكافحة التمييز.

  • التكنولوجيا: زيادة استخدام البيانات والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، ما يؤدي إلى تعزيز نمو تقنيات الأجيال التالية وإطلاق العنان للنمو المستقبلي. وهذا يعني توفير فرص جديدة بالإضافة إلى طرح أسئلة حول أفضل السبل للاستفادة من هذه التقنيات.

  • المنافسة: التركيز على السياسات التي تُشجِّع الأسواق التنافسية والمفتوحة والمعايير التنظيمية القابلة للعمل المشترك والأنظمة الضريبية التي يمكن توقّعها بناءً على المعايير الدولية.

 

تعكس المقترَحات التي نقدّمها مجرّد وجهة نظر واحدة بشأن أطر السياسة العامة التي ترعى التحوّل الرقمي. ونحن نأمل أن يساعد هذا التقرير في تعزيز المحادثات حول النمو الناتج عن التحوّل الرقمي، وذلك بين الحكومات والمجتمع المدني والمؤسسات الدولية والأكاديمية ورجال الأعمال.

 

المكاسب الاقتصادية المحتمَلة

يمكن أن يحقق التحوّل الرقمي مكاسب اقتصادية هائلة. فقد توصّلت دراسة جديدة إلى أنه بحلول 2030، يمكن أن يؤدي التحوّل الرقمي إلى إنتاج 3.4 تريليون دولار من القيمة الاقتصادية في أسواق Digital Sprinters هذه. لتقديم بعض الأمثلة على مستوى البلدان العربية، يشكِّل هذا الرقم نسبة 52% من الناتج المحلي الإجمالي في الإمارات العربية المتحدة ونسبة 31% في المملكة العربية السعودية ونسبة 28% في مصر.

 

تواجه الأسواق الناشئة اليوم لحظة حاسمة. فعلى الرغم من تسبّب فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في عرقلة النظام العالمي وقطع سلاسل الإمداد، لدى الأسواق الناشئة فرصة في التحوّل رقمي والظهور كجهات تنافسية قوية. ونحن نأمل أن تساعد هذه التقارير المنشورة اليوم صانعي القرار على الاستفادة من فرص التحسين هذه.


بقلم سليم اده، رئيس الشؤون الحكومية والسياسات العامة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 




The opportunity for “Digital Sprinters”


People around the world are confronting once-in-a-generation challenges: a global pandemic, an economic downturn of unprecedented proportions, rising demands for equity, and dramatic strains on financial resources. 


The rain from this perfect storm is falling hardest on emerging markets. In many cases, they’re struggling to manage the pandemic with fewer public health resources and also suffer from greater economic vulnerabilities. Yet emerging markets also have some of the most vibrant economies and greatest entrepreneurial energy in the world. With the right policy frameworks, they can become ideal launching pads for future innovation. This challenging moment may be exactly the right time for these economies to pursue ambitious digital transformation, using their immediate recovery efforts to develop sustainable economic gains. 

 

Becoming “Digital Sprinters”

We call these emerging economies “Digital Sprinters” because, by becoming more digital, they have the potential to sprint ahead toward economic development. Based on our experiences, we believe governments and the private sector should focus on four key areas, as detailed in a report we are releasing today:





Physical capital: this is about digital connectivity and infrastructure. It’s not just about investment but also how infrastructure is managed.

Human capital: countries need a comprehensive approach to worker training, economic security, entrepreneurship, and combating discrimination.

Technology: increasing the use of data, artificial intelligence, and cloud computing, which empower the growth of next-generation technologies and unlock future growth. This means new opportunities alongside new questions about how best to harness these technologies.

Competitiveness: policies that promote competitive and open markets, interoperable regulatory standards, and tax regimes that are predictable and based on international standards.



Our recommendations reflect just one perspective on public policy frameworks for digital transformation. We hope that the report will help advance conversations about digitally-driven growth among governments, civil society, international organizations, academic institutions and entrepreneurs.



Potential economic gains

The economic potential from digital transformation is huge. A new study finds that, by 2030, digital transformation could generate as much $3.4 trillion of economic value in these Digital Sprinter markets. At a country level this translates to 52 percent of GDP in UAE, 31 percent in Saudi Arabia and 28 percent in Egypt, to name a few examples.


Emerging markets face a watershed moment today. As COVID-19 is disrupting world order and breaking supply chains, emerging markets have an opportunity to transform and emerge as stronger players. We hope these reports published today can play a part in helping decision-makers take advantage of these opportunities.


By Selim Eddé, Director of Government Affairs and Public Policy for Google MENA

IMAGE URL